مراقبة التشريب بالزفت الخفيف 0/1

مراقبة التشريب بالزفت الخفيف 0/1 
مع التتريب بالحصى 3/8
1- التعريف والهدف لعملية التشريب بالزفت 0/1 : 
بعد الانتهاء من وضع الطبقة الأساسية والقاعدية والحصول على نسبة الرص المقبولة,يشرع المقاول في عملية التشريب وهي رش الزفت بآلة الرش(répondeuse),على الطبقة القاعدية بعد تنظيفها جيدا,والهدف من هذه العملية هو زيادة تماسك حبيبات سطح الطبقة وبالتالي ثبات الطبقة وقوة التحمل وعدم نفاذية الماء للطبقات السفلى.
وهناك تركيز محدد يجب أن يلتزم به المقاول في عملية الرش بالزفت حيث يقوم المخبر بمراقبة هذا التركيز,وعادة يكون المقدار المطلوب(Dosage) للتشريب بـ: 1.2كلغ/م2 .
2- كيفية مراقبة عملية التشريب بالزفت0/1:
تتم مراقبة عملية التشريب بإحضار اسفنجة مستطيلة الشكل طولها 40سم وعرضها25سم أي ما يعادل 1/10م2 نزن الإسفنجة ثم نضعها على سطح الطريق فتمر عليها آلة الرش ثم نأخذها ونزنها حيث نحصل على قيمة الزفت المميع 0/1 المسكوب في عشر المتر المربع الواحد.
مقدار التشريب في م2 = وزن الإسفنجة عليها الزفت – وزنها فارغة×10 





3- الزفت المميعcut back1/0:
وهو عبارة عن زفت خفيف من نوع 1/0 نحصل عليه من خلال تمييع الزفت الخام مع نسبة من الكيروزان ويكون ذو لزوجة ما بين 0 إلى 30 ثا ويستعمل في عملية التشريب بدرجة حرارة ما بين 60° إلى 80°. وقبل الشروع في عملية وضعه على سطح الطبقة يجب التأكد من نسبة لزوجته. والمخبر هو الذي يقوم بهذه العملية وذلك بإجراء عليه تجربة اللزوجة.

الزفت

الـزفـت



الزفت أو الأسفلت asphalt مادة صلبة غير بلورية، أو مائعة شديدة اللزوجة، ذات خواص لاصقة، لونها أسود أو بني داكن جداً، خاملة مع الوسط المحيط، حلولة في كبريت الكربون وغير نفوذة. 

لمحة تاريخية

يعود اكتشاف الزفت أو القار إلى الألفية الثالثة قبل الميلاد، وانتشر استعماله في أودية السند والفرات والنيل والبلاد العربية الأخرى، ثم انتقل إلى دول أوربا بعد اكتشاف سلسلة من التوضعات الأسفلتية الصخرية الطبيعية في ألمانيا وفرنسا وسويسرا وكندا وفنزويلا ورابطة الدول المستقلة (دول الاتحاد السوڤييتي سابقاً) وهنغاريا. ومن أنواعه الأسفلتيت asphaltite وهو زفت فقير إلى المواد المعدنية والحُمّر [ر]. ويوجد في سورية وكوبا وكولومبيا وأمريكا وجزر البحر الكاريبي (بحيرة ترينيداد). 

استحصال الزفت

يستحصل على الزفت طبيعياً أو صناعيّاً.

ـ في الطبيعة يوجد الزفت في مناطق مختلفة منها:

أـ المناجم: يتوضع الزفت في صخور زفتية كلسيّة مُشبعة بالحُمّر، أو في أحجار رمليّة مُشربة بالحُمّر، يستخرج من المقالع أو المناجم، كما هي الحال في سورية (قرية كفرية، شمالي اللاذقيّـة) وفرنسا وسويسرا وصقلية وألمانيا وأمريكا، حيث يُسحق ويُستخدم على شكل خلائط مع الحُمّر النفطي أو الزفت البُحيري. 

بـ البُحيرات: يستحصل على الزفت من البُحيرات الغنية به، وتعد بُحيرة «بيتش ليك» في ترينيداد من أهم المصادر الطبيعية، إذ يتألف هذا التوضع في البحيرة من مزيج الحُمّر مع مواد معدنية دقيقة جداً وبعض الماء والغاز. ينقل الزفت من مصادره تحت الأرض إلى حفر ممتلئة به في مركز البُحيرة. وبعد استخراجه يحرر الزفت من الماء والغاز والشوائب الصلبة بالتسخين والغربلة، مُعطيّاً زفتاً صلباً.

ـ في الصناعة: يُحضّر الزفت صناعياً من بقايا أكسدة القُطارات النفطية الثقيلة أو رواسبها بعد تبخر القُطارات النفطية الخفيفة (بقايا عمليات التكسير)، وتعتمد هذه الطريقة على عزل كميات الزيوت ذات الوزن الجزيئي المرتفع (المالتينات) بالجرف بالبخار، أو بالتقطير تحت الفراغ، أو باستعمال طريقة أخرى تعتمد على النفخ بحقن الهواء الساخن مع الاستفادة من الحرارة المنتشرة من التفاعل لزيادة تماثر الزيوت ذات الوزن الجزيئي المرتفع وعزلها. ويكون قوام الناتج مرناً جداً، ضعيف السحب، ويتمتع بقابلية نفوذ عالية.

مواصفات الزفت العامة 

الزفت مادة ذات خواص لاصقة، حلولة في البنزول، كبريت الكربون، الكلوروفورم، رابع كلور الكربون وغير حلولة في البرافينات والكحول، الأسيتون، الإيتر. يستحلب الزفت بالماء بعد إضافة عوامل الاستحلاب، ويتميز بنقطة تلين (النقطة العجينية) وقابلية نفوذ تحددان طريقة المعالجة والاستعمال، كما يتحمل فروق درجات الحرارة العالية في الصيف والشتاء والحمولات الكبيرة. ويعد الزفت جملة غروية تقوم فيها الزيوت ذات الوزن الجزيئي المرتفع (المالبتينات) بتشكيل الطور المبعثر من ضروب الأسفلتيت والكربوئيد والكربون تحميها الراتنجات، وهذا مايطلق عليه معقد مادة الزفت. وغالباً مايتصف الزفت بمايأتي: الكثافة: 1.1غ/سم3. درجة حرارة الانصهار: 20ـ100 ْم. البنية الكيمياوية: 20ـ40% زيوت، 60ـ75% أملاح أسفلتية. التركيب العنصري: 80ـ86 % كربون، 7ـ9% هدروجين، 2ـ10% أكسجين، 0.5ـ9% كبريت، 0ـ2% آزوت، 0.01ـ0.2% معادن (حديد، كلسيوم، مغنزيوم، نحاس وغيرها). لايحتوي الزفت على الفاناديوم والنيكل.

أنواع الزفت 

للزفت أنواع عدة تختلف فيما بينها بالمحتوى والتركيب الكيمياوي من أهمها: الزفت الطبيعي والزفت الصناعي والأسفلتيت، والزفت البُحيري lake asphalt، والزفت الصخري الكلسي والزفت الإسمنتي والزفت الرملي sand asphalt.

استعمالات الزفت

يستعمل الزفت في مجالات شتى أهمها تعبيد الشوارع وصناعة حجارة الأرصفة، وتغطية سطوح المباني والمنشآت الصناعية وصناعة الدهانات وصناعة الألوان المطبوعة وصناعة طلاءات الموانئ.

Essai Los Angeles :

Essai Los Angeles :
 l'essai consiste à mesurer la quantité d'élément inférieur à 1,6 mm, soumettant le matériau soumis à l'essai est choisie parmi les granulaires matériaux aux chocs de boulets normalisés dans les machines Los Angeles.
- but de l'essai : 
L'essai est pratiqué sur les granulats concassés afin de déterminer une résistance à la fragmentation par chocs du matériau. La charge abrasive constituée de boulets en fonte et ajustée suivant la granulométrie.
- Etudiée et exploitée aux états- unis d'abord après généralisé à l'ensemble du laboratoire routier sans modification importante du processus.
- Une échelle de valeurs de références s'est peut à peut mise en place, toutes un ajustement de charge abrasive recale les valeurs.

تجربة الضغط البسيط

تجربة الضغط البسيط
1- التعريف والهدف:
تعتبر تجربة الضغط البسيط من الاختبارات المستعملة لقياس مقاومة التربة والتي من خلالها يتم التعرف على مدى قوة ومقاومة التربة للإجهاد ويعني هنا بقوة التربة أي مقدار التماسك و الإحتكاك بين حبيباتها, إن مقاومة التربة تتوقف على عوامل كثيرة منها البناء الداخلي للتربة من حيث النسيج الحبيبي والتدرج والكثافة ونسبة الرطوبة(الماء) ولهذا يتم إجراء هذه العملية بعد تجربة بركتور لأخذ نسبة الماء المفضلة والكثافة القصوى الجافة المتحصل عليها.
2- الأجهزة والأدوات المستعملة:
• قالب أسطواني حجمه 206 سم3 
• جهاز رص
• جهاز ضغط
• أواني للوزن والخلط
• ميزان دقيق 
• فرن للتجفيف 
3- خطوات سير التجربة:
1- نحضر العينة ونزن 2000 غ 
2- نزن الماء بالنسبة المتحصل عليها في التجربة بركتور(8%,10%,12%,...)
3- نسكب الماء في العينة ثم نخلط جيدا 
4- يكون مقدار كل وزنة التي ستوضع في القالب بالعلاقة التالية: 
5- نسبـة المـاء(تجربة بركتور) × الكثافــة القصــوى الجافة(تجربة بركتور) × حجم القالب( g/cm3206 ) × نسبة الرص(0.98) ونقوم بوزن ثلاثة أوزان
6- نضع العينة في القالب على ثلاثة مراحل 
7- نضرب كل مرحلة 25 دقة
8- نغلق القالب 
9- نضع القالب تحت جهاز الرص ونقوم برص العينة 
10- نخرج العينة من القالب بعد عملية الرص
11- نتحصل على عينة ذات شكل اسطواني 
12- نزن العينة مبللة ونسجل ذلك 
13- نضع العينة في الفرن لتجفيفها 
14- نزن العينة جافة ونسجل ذلك 
15- نضع العينة تحت جهاز الضغط 
16- نقوم بتسليط قوة ضغط على العينة تدريجيا ونلاحظ المؤشر أثناء العملية 
17- نسجل القيمة التي تنكسر فيها العينة في الجدول الخاص بالتجربة ثم نقوم بعملية الحساب للحصول على قوة التربة.

Essai micro Deval :

1) Essai micro Deval :
L'essai consiste à mesurer dans les conditions normalisées, l'usure des granulats produits par frottement mutuels, en présence d'eau et d'une charge abrasive dans un cylindre en rotation.
-But de l'essai:
L'essai s'

applique à tout le matériaux quelle qu'en soit la nature minéralogique et fournit une évaluation de l'aptitude de matériaux à sa transformer dans la chaussée sous les efforts des véhicules. Les matériaux mis en place la chaussée subissent au passage des véhicules des contraintes importantes et dans certains cas des déplacements relatifs.
Ces actions sont particulièrement intenses pour les matériaux à granulométrie serrée car chaque granulat n'est en contact avec ses voisins que par petit nombre de point.
L'essai micro deval permet de caractériser la résistance à l'attrition, c'est -à- dire l'usure par frottement réciproque d'un matériau à sec ou dans l'eau.
- la granulat soumise à l'essai et choisit sur trois classes granulaires 4-6-, 3mm et 10-14 mm tel qu'il sera mise en oeuvre.
- La masse de la charge abrasive varie les classes granulaires.

دراسة التربة

دراســـــة التربــــــــة
1/التعريف :
هو من علوم الهندسة المدنية ,و يتألف من الدراسة الهندسية للتربة علم الهندسة الجو تقنية و تصنيفها و من ثم استعمال المعلومات الناتجة عن الدراسة في الدراسات الإنشائية لتحديد خواصها.
و العلمية للأساسات و المنشات الأرضية و التدعيم اخذين بعين الاعتبار النواحي الاقتصادية .
للتربة و الأساسات العناصر الثلاث التالية تتضمن الدراسات الكاملة .
الأعمال الاستكشافية و اخذ العينا ت
التجارب المخبرية أو الحلقية
بالتوصيات الضرورية "التقرير الهندسي للدراسة مرفقا "
2/ الغرض من دراسة التربة و الأساسات :
إن الغرض من دراسة التربة هو تحقيق المتطلبات الضرورية و لكن غير الحصرية .
- تحديد قوة تحميل التربة بحيث تكون دائما ٌٌٌٌٌٌٌٌ"اقل من قوة تحمل الحقيقية بنسبة أو بعامل يدعي [ عامل ألامان ] بحيث يتلاءم مع مقتضيات الدراسة و الحلول الاقتصادية .
- تحديد مقدار الهبوط الكلي أو النسبي للمنشأة لأخذها بعين الاعتبار أثناء التصميم لضمان سلامة المنشأ من أي تنشقق و أيضا للحفاظ على السلامة العامة
- دراسة مدى تأثير المنشأأ وطريقة تنفيذها إذا لزم الأمر على المنشات المجاورة لضرورة اتخاذ الخطوات اللازمة للحماية .
و يتم تامين هذه المتطلبات بواسطة العناصر التالية :
-1 الأعمال الاستكشافية
-2التجارب المخبرية أو الحلقية
-3 التقرير الهندسي و التوصيات
1-1 الأعمال الاستكشافية .
1-1-1 أعمال سبر الغور :
بداية يجب تحديدا لمواصفات الأساسية للمشروع ثم فحص المنشات و الحفريات المجاورة و بعدها يتم سبر الغور .
طرق السبر تكون آلية بأنواعها المختلفة و المتعارف عليها ,تصنف طبقات التربة المتتالية لكل سبر و تبين على مقطع يذكر عليه تصنيف التربة و سماكة الطبقات المتتالية و خواصها الهندسية و مستوى المياه الجوفية إن و جدت . تؤخذ عينات من كل من طبقة ترابية و تحفظ في أوعية محكمة السد ,تعرف محتوياتها و تحفظ للرجوع إليها إذا لزم الأمر.
1-1-2 اخذ العينات :
تؤخذ عينات من التربة لإجراء الفحوص المخبرية ,إن مهندس التربة هو المسؤول عن تحديد عدد العينات اللازم و نوعيتها و ذلك و فقآ للفحوص التي يرتئيها ضرورية .
تذكر طريقة اخذ العينات مع نوعها على مقطع الذي يمثل طبقات التربة المتتالية مع الأعماق التي أخذت منها
2-1 الاختبارات المخبرية و التجارب الحلقية :
الفحوص اللازمة لتعين خواص التربة تقوم على إجراء اختبارات في المختبر أو في الموقع بحيث تكون الاختبارات المخبرية مكملة للتجارب الحلقية أو بالعكس .إن منهدس التربة هو المسؤول عن تحديد نوعية الاختبارات و التجارب بحيث يحصل على كافة المعلومات اللازمة و الضرورية للدراسة الجيوتقنية .
يجب أن تجرى جميع الأعمال الاستكشافية و الاختبارات المخبرية أو الحلقية وفقا للمواصفات التي تعتمدها مؤسسة المقاييس و المواصفات و أن تكون تحت إشراف منهدس التربة مع شرح الطريقة المستخدمة و الكود المعتمد .
الهدف من الاختبارات المخبرية و التجارب الحلقية هو تحديد خواص التربة و بشكل أساسي على سبيل المثال لا الحصر :
* زاوية الاحتكاك الداخلي و الوزن النوعي
* نفاذية التربة
* خواص التربة للانضغاط و حساب الهبوط المتوقع
* معامل التماسك للتربة cohesio
3-1 التقرير الهندسي و التوصيات :
يتألف التقرير الهندسي من عرض و تفسير للأعمال الاستكشافية و التجارب بأنواعها المختلفة و من نتائج حسابات التربة و القيم الهندسية لوصف خواص التربة ومن التوصيات الفنية مع التأكيد على مسؤولية مهندس التربة عن صحة المعلومات الواردة في التقرير

تصنيف شبكة الطرق

تصنيف شبكة الطريق:
من شدة أهمية الطرق في المجال الاقتصادي والعمراني وكذلك توسع شبكة الطرق أدى ذلك إلى تقسيم الطريق حيث كل قسم بلائم مجال ومدى حركة السير فيه.
وعليه تنقسم الطريق إلى قسمين:
أ- التقسيم الإداري:وينقسم إلى أربعة أقسام وهي طرق البلدية وطرق ولائية وطرق وطنية وطرق سريعة.
1- الطرق البلدية: هذه الطرق توجد داخل البلدية وتربط بين البلدية وأخرى.
2-الطرق الولائية: وهذه الطرق توجد داخل القرى بالولاية حيث يتم إنجازها من الميزانية الإضافية وتدعم من طرف الدولة، وذلك بميزانية التجهيز.
3- الطرق الوطنية: يتم إنجاز مثل هذا النوع من الطرق بأهمية الاتصال بين منطقة وأخرى وتمتاز هذه الطرق بكثرة المواصلات فيها ويتم إنجازها من طرف ميزانية الدولة.
4- الطريق السريعة: وهي عبارة عن طريق وطنية تمتاز بدرجة خاصة ولها خاصيتين السرعة في التزايد، نأتي في بداية الدخول لمنطقة حضرية.
ب- التقسيم التقني: تقسم وظيفة الطرق حسب وظيفتها طرق سريعة وطرق متوسطة وتصنف إلى - الطرق الأولية :هي طرق معدة للمواصلات العامة وتقع خارج النسيج العمراني حيث تربط بين المدن الكبيرة, وتتراوح السرعة فيها من 100إلى 120كلم/سا.
- الطرق الثانوية: وهي طرق متوسطة تربط بين التجمعات السكانية والمدن وكذلك فيما بين التجمعات وتضمن التنقل بين الأحياء وتتراوح السرعة فيها من 60 إلى 80 كلم/سا.
- الطرق الثالثية: وهي طرق تخص التنقلات الحضرية المحلية لمجموعة سكانية , وتكون سرعة السير من30 إلى40 كلم/سا

مدخل الى شبكات الطرق

إن دراسة الطرق والشبكات المختلفة تحتل مكانة جد هامة وذلك في وضع خطة عمرانية مفصلة تهدف إلى تحسين شروط الحياة وضمن اطمئنان سكاني مثالي وذلك بمراعاة بعض المعاير والشروط التي نطمح من خلالها للوصول إلى أشغال وعمل حسن وجيد والتي نذكر منها :
*ضمان الاتصال داخل الحي من جهة وربطه بالأحياء الأخرى عن طريق إيصال شبكة الطرق.
*تجميع إفراغ تام لمصارف المياه(مياه الأمطار والمياه الملوثة).
*إيصال المياه الصالحة للشرب.
*التزويد بالكهرباء والغاز والهاتف.
وذلك مع مراعاة : 1)-السير الجيد للأشغال
2)-سهولة تنفيذ الأشغال مع مراعاة الوقت
3)-العامل الاقتصادي
هذه المعاير المذكورة تعتبر أصول وثوابت الاختصاص ولكل منها المكانة والدور الفعال ,يجب أن يعطى اهتمام اكبر للدراسات في ميدان الطرق والشبكات المختلفة حتى نحقق شروط الراحة وتسهيل تنقل المستعملين, وضمان أمنهم وراحتهم (مشاة , عربات .....الخ).
وعلى المختص في دراسة مشروع ما السعي إلى الوصول إلى تصميم جيد ودقيق و لائق ,